"ظننتَ أنك تسعى إليّ... لكنك كنت تهرب من نفسك." في صعيدٍ لا تُنبت فيه الذاكرة، وفي معبد لا يعكس سوى الظلال... يقف سهيل أمام المرآة التي لا تُظهر الوجوه، بل تكشف اللعنة التي تبدأ عندما ينسى المرء اسمه الأول. "ظلّ الإلهة" رواية تكسر حدود الزمن... وتسأل: من نكون، إن لم يعرّفنا أحد؟